الصحة النفسية: يُعتبر التوتر النفسي أحد العوامل التي تؤثر على الصحة العامة.
• المخاطر المحتملة: يمكن أن تتسبب حبوب تنزيل الحمل في مخاطر صحية وحتى الوفاة، وخاصة إذا تم تناولها دون إشراف طبي.
بكل الاحوال يجب اجراء فحث بالسونار عند الطبيب بعد الاجهاض من اجل التأكد من وجود خط اطباق في جوف الرحم وغياب اي بقايا .
يتم تناول حبوب الإجهاض التي ينصح بها الطبيب في الأسابيع الأولى من الحمل حتى تتمكن المرأة من التخلص من الجنين دون التأثير على صحتها.
تحت إشراف الأطباء، يتوفر مكتب المساعدة المدربين لدينا كل أيام الأسبوع وهو يجيب على أي أسئلة قد تكون لديك قبل عملية الإجهاض وأثناءها وبعدها.
نزيف المهبل: قد يكون هذا النزيف شديداً أو خفيفاً، ويمكن أن يتراوح في شدته من قطرات إلى نزيف غزير.
أما في الكثير من الحالات الأخرى، لا توجد طريقة للحد من الإجهاض، فقد ينصح بعض الناس بالتزام السرير وتجنب الحركة لتقليل الإجهاض، إلا أن الأدلة العلمية والأبحاث أثبتت عدم فاعلية ذلك.
صداع شديد: يمكن أن يكون مصاحبًا لتغيرات الهرمونات الناجمة عن تناول الحبوب.
– المضاعفات الصحية الأخرى: قد يصاب الشخص المتاثر بالأدوية بالتهابات الجهاز التناسلي أو الإصابة بالتلف في الأعضاء الداخلية.
ولكن مع الفوائد الكبيرة لهذه الحبوب، يجب أن يكون هناك انتباه كبير لآثارها الجانبية والتحذيرات الصحية المرتبطة بها.
تلجأ بعض السيدات أيضًا للإجهاض باستخدام بعض الطرق الشعبية والتقليدية، عن طريق تناول كميات كبيرة من المواد المحفزة للطلق وانقباضات الرحم مثل القرفة والأعشاب، أو عن طريق إدخال أي أداة حبوب تنظيف الرحم بعد الاجهاض رفيعة وحادة داخل المهبل لتحفيز انقباض الرحم، وتعتبر تلك الطرق خطيرة جدًا وقد تسبب خطورة كبيرة على كل من الأم والجنين.
يرجى الحرص على الاستشارة الطبية المختصة قبل تناول أي نوع من هذه الحبوب.
هذه الأقراص هي واحدة من أقدم أنواع أقراص الإجهاض وتُستخدم لتساعد على تحفيز الانقباضات التي تؤدي إلى انسحاب الجنين.
عدم انتظام الدورة: بعض النساء قد يعانين من عدم انتظام في دورتهن الشهرية نتيجة لهذا التغير الهرموني، وقد يواجهن حالات من انقطاع الدورة لفترات.